السبت، 25 يونيو 2011

النادي اللبناني لهواة الطوابع والعملات : اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتج...

LNP CLUB: اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتج...: "26 حزيران/يونيه اعتمدت الجمعية العامة، في قرارها 42/112 المؤرخ 7 كانون الأول/ديسمبر 1987، الاحتفال بيوم بوصفه اليوم..."

اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بهاthe International Day against Drug Abuse and Illicit Trafficking حزيران/يونيه













26 حزيران/يونيه
اعتمدت الجمعية العامة، في قرارها 42/112 (ملف بصيغة الـ PDF المؤرخ 7 كانون الأول/ديسمبر 1987، الاحتفال بيوم  بوصفه اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها في إثر توصية صادرة عن المؤتمر الدولي المعني بمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها.
ويأتي اعتماد الجمعية الاحتفال بهذا اليوم تعبيرا عن عزمها على تعزيز العمل والتعاون لبلوغ هدف إقامة مجتمع دولي خال من إساءة استعمال المخدرات.
وصادفت نهاية القرن الأول من مراقبة المخدرات (التي بدأت في مدينة شنغهاي عام 1909) انتهاء العقد الذي استهلته الجمعية العامة في دورتها الاستثنائية المخصصة لمكشلة المخدرات في عام 1998. وقد حفزت هاتان المناسبتان التفكير في مدى فعالية سياسة المخدرات وحدودها. وأسفر الاستعراض عن إعادة التأكيد على أن المخدرات ما زالت تشكل خطرا على البشرية. ولهذا السبب، فإن المخدرات خاضعة للمراقبة وينبغي أن تظل كذلك. وقد حدا هذا الإقرار بالدول الأعضاء إلى تأكيد دعمها الصريح لاتفاقيات الأمم المتحدة التي أُنشئ بمقتضاها النظام العالمي لمراقبة المخدرات.
وقد سلمت الجمعية العامة، في قرارها 197/63 (ملف بصيغة الـ PDF، بأنه على الرغم من تزايد الجهود التي تبذلها الدول والمنظمات المعنية والمجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية، فلا تزال مشكلة المخدرات العالمية تشكل خطرا جسيما على الصحة العامة وسلامة البشرية ورفاهيتها، ولا سيما الشباب، والأمن الوطني للدول وسيادتها، ولأنها تقوض الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والتنمية المستدامة. ولذا شجعت اللجنة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدارت والجريمة (المكتب) على مواصلة مساعيهما في ما يتعلق بالمراقبة الدولية للمخدرات وحثت جميع الحكومات على أن تقدم أو في دعم مالي وسياسي ممكن لتمكين المكتب من مواصلة أنشطته في مجال التعاون التنفيذي والتقين وتوسيع نطاقها وتعزيزها، في إطار ولايته.
By resolution 42/112 of 7 December 1987, the General Assembly decided to observe 26 June as the International Day against Drug Abuse and Illicit Trafficking as an expression of its determination to strengthen action and cooperation to achieve the goal of an international society free of drug abuse. This resolution recommended further action with regard to the report and conclusions of the 1987 International Conference on Drug Abuse and Illicit Trafficking.

The end of the first century of drug control (it all started in Shanghai in 1909) coincided with the closing of the UNGASS decade (launched in 1998 by a General Assembly Special Session on Drugs). These anniversaries stimulated reflection on the effectiveness, and the limitations, of drug policy. The review resulted in the reaffirmation that illicit drugs continue to pose a health danger to humanity. That’s why drugs are, and should remain, controlled. With this sanction in mind, Member States confirmed unequivocal support for the UN Conventions that have established the world drug control system.

The General Assembly recognized that despite continued and increased efforts by the international community, the world drug problem continues to constitute a serious threat to public health, the safety and well-being of humanity, in particular young people, and the national security and sovereignty of States, and that it undermines socio-economic and political stability and sustainable development. It encouraged the Commission and the United Nations Office on Drugs and Crime (UNODC) to continue their work on international drug control and urged all Governments to provide the fullest possible financial and political support to enable UNODC to continue, expand and strengthen its operational and technical cooperation activities, within its mandates.

http://www.un.org/ar/events/drugabuseday/

السبت، 18 يونيو 2011

اليوم العالمي للاجئين World Refugee Day

يوم اللاجئ العالمي أو اليوم العالمي للاجئين يحتفل به في 20 يونيو من كل عام، حيث يخصص لاستعراض هموم وقضايا ومشاكل اللاجئين والأشخاص الذين تتعرض حياتهم في أوطانهم للتهديد، وتسليط الضوء علي معاناة هؤلاء وبحث سبل تقديم المزيد من العون لهم وذلك برعاية من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (UNHCR).
بدأ الاحتفال به في العام 2000 بعد قرار من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع من ديسمبر من نفس السنة، كما نوه القرار أن تاريخ 2001 كان ليوافق الذكرى الخمسون لاعلان اتفاقية جنيف المتعلقة بوضع اللاجئين، فيما إحتفل به للمرة الأولي في العام 2001. وتم اختيار يوم 20 يونيو لتزامنه مع الاحتفال مع يوم اللاجئين الأفريقي الذي تحتفل به عدة بلدان أفريقية.


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

تقيم عدة دول ومناطق مختلفة في العالم احتفالات خاصة باليوم العالمي للاجئين وذلك طوال سنوات عديدة. ويعتبر يوم اللاجئين في أفريقيا والذي يحتفل به في 20 حزيران/ يونيو من كل عام من أكثر الأيام انتشاراً في عدد كبير من الدول. اعتمدت الجمعية العامة القرار 55/76 (ملف بصيغة الـ PDF المؤرخ 4 كانون الأول/ديسمبر 2000، الذي أشارت فيه إلى أن عام 2001 يصادف الذكرى السنوية الخمسين لاتفاقية عام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين (ملف بصيغة الـ PDF، كما أن منظمة الوحدة الأفريقية وافقت على إمكان تزامن اليوم العالمي للاجئين مع يوم اللاجئين الأفريقي الموافق 20 حزيران/يونيو. ولهذا قررت الجمعية العامة أن يتم الاحتفال باليوم العالمي للاجئين في 20 حزيران/يونيو من كل عام إبتداءً من عام 2001.
في هذا العام، ستميز مفوضية الأمم المتحدة للشؤون اللاجئين، التي مر على إنشائها 60 عاما، ببرنامج فعاليات متنوع ومتميز في مواقع عديدة في أنحاء العالم، كما ستدشن حملة جديدة للوعي العالم. وستبدأ المفوضية في حملة الوسائط الإعلامية المعنونة ’’ون‘‘ (واحد) الأسبوع المقبل. وعلى امتداد فترة الست أشهر المقبلة، ستزيد من الوعي بشأن المشردين قسريا وعديمي الجنسية عن طريق نشر قصصهم الشخصية المؤثرة. وستحمل الحملة رسالة مفادها ’’لاجئ واحد بلا أمل، إنه لكثير‘‘. ففي كل يوم، يواجه ملايين اللاجئين مخاطر القتل والاغتصاب والإرهاب. ونعتقد أن وجود لاجئ واحد لكثير.

http://www.un.org/ar/events/refugeeday/